للزوجات الذكيات فقط افعلي هذا اثناء الجماع

بواسطة Unknown بتاريخ السبت، 11 مايو 2013 | 7:19 م

ِ
للزوجات الذكيات فقط افعلي هذا اثناء الجماع


للزوجات الذكيات فقط افعلي هذا اثناء الجماع

افعلى هذا اثناءالجماع تاسرين قلبه و حواسه ..



في غرفة النوم ،
وحين تسدل حول الزوجين حجب كثيفة تعزلهما عن العالم ،
ويشعران بالانفراد الحقيقي ، ولا يعودان يباليان بغيرهما ويتهيأن الوقت ،
يطول أو يقصر ،
يملأن نفسيهما بأعذب وصال وأرق إقبال ، في ذلك الوقت وتلك اللحظات الحاسمة
قد يحدث ما يكون له أثر بالغ في حياتهما الزوجية فيفككها ، من غير أن يشعرا .


يعتبر الإشباع أحد مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة ،
ذلك أن معظم المشاكل الأسرية من طلاق وتفكك وخيانة وبرود عاطفي
وعنف ترجع بالدرجة الأولي إلي صعوبات التعبير .



إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية :

1- إظهار الرغبة الزوجيه بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية .
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز
واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة .
3- إظهار درجة الإشباع   أو إشعار الطرف الآخر بقوة الإشباع والاستثارة
ويكون ذلك باستخدام الإيحاءات والإيماءات اللفظية كالآهات والحركات الجسمية .
ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن   ،
بسبب :


1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات .
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها .
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المتزنة أو الشريفة والطاهرة
لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في النوم .



تمثيل كما لوحظ أن من الزوجات من قد تلجأ إلي إظهار أنها مشبعة
أو تمثل بإتقان أنها وصلت إلي النشوة أو اللذة الكبرى وذلك إرضاء لزوجها حتي لا يعتقد
أنها باردة   أو لا تتجاوب مع نشاطه  .


فلذلك كثيراً ما نرى زوجاً يشتكي من أن زوجته لا تتفاعل معه بدرجة مقبولة خلال المعاشرة  ،
وإذا كانت تتفاعل فإنها تأبي وتتمنع في إظهار درجة سعادتها خلال ذروة الإشباع   ،


فالزوجة إذن تتهم في بعض الأحيان بأنها باردة ، ثم ينتبه من خلال المقابلة أنها تستمتع بالنشاط الجنسي ،
لكنها تعتقد – كما أشرنا – أن إظهار تلك الرغبة يعتبر ( قلة أدب ) أو عدم تربية أو سلوكيا
لا تتناسب وأخلاقيات الصالحة .

بل الصحيح ..
أن إظهار مشاعر اللذة في هيئة عبارات لفظية أو حركات جسدية
يعتبر عملية مهمة لتعميق مشاعر الود والمتعة بين الزوجين ،
وأن آهات اللذة أساسية في جميع مراحل حياتنا كلها ، فنحن نلجأ إلي استخدام تلك الآهات
لإظهار درجة استمتاعنا في صور عادية عديدة ،


فعندما نأكل نقول ( آه يا له من آكل لذيذ ) ،
وعندما نبدي إعجابنا بسيارة جديدة أو قطعة أثاث جميل نقول ( آه ما أجمل هذه السيارة )
وكذا .. ( آه كم أحبك .. ) ( آه ، أنت رائع ..) فالآهات وسيلة لإظهار درجة سعادتنا بالشيء
كما تظهر هذه الآهات درجة شعورنا بالفخر والامتنان بشيء ما .
المخاطر
أما الامتناع عن إصدار هذه الآهات خلال العملية الحميميه فإنه شيء آخر


ويعني الأمور التالية :
1- كراهيتنا للعملية نفسها .
2- رفض الطرف الآخر .
3- عدم شعورنا بالراحة والاطمئنان خلال العملية الخاصه .



قيمة العلاقه الخاصه !!


 يرتكز علي الشعور باللذة والمتعة ، وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان ،
وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين .


 يعني أن كلا الطرفين – الزوج والزوجة – يتقبلان بعضهما بعضاً ،
ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب .


وأن إصدار آهات اللذة من قبل الزوجة بالذات يعطي الزوج مؤشراً إيجابياً
علي أن زوجته تستمتع بالمعاشرة مثله تماماً ، وأن شريكته بالمعاشرة تشعر بالسعادة
وتتجاوب معه في أسلوب المعاشرة وطريقتها ،
إن المباشرة  الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج
من ترجمة هذا التفاعل إلي إشارات وإيماءات وألفاظ تعبر عن اللذة والنشوة ،
إن مشاكلنا الزوجية تبدأ عندما ننظر
إلي آهات النشوة  بصورة رسمية متحفظة محاطة بطقوس من الخجل والتردد ، 





للزوجات الذكيات فقط افعلي هذا اثناء الجماع

افعلى هذا اثناءالجماع تاسرين قلبه و حواسه ..



في غرفة النوم ،
وحين تسدل حول الزوجين حجب كثيفة تعزلهما عن العالم ،
ويشعران بالانفراد الحقيقي ، ولا يعودان يباليان بغيرهما ويتهيأن الوقت ،
يطول أو يقصر ،
يملأن نفسيهما بأعذب وصال وأرق إقبال ، في ذلك الوقت وتلك اللحظات الحاسمة
قد يحدث ما يكون له أثر بالغ في حياتهما الزوجية فيفككها ، من غير أن يشعرا .


يعتبر الإشباع أحد مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة ،
ذلك أن معظم المشاكل الأسرية من طلاق وتفكك وخيانة وبرود عاطفي
وعنف ترجع بالدرجة الأولي إلي صعوبات التعبير .



إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية :

1- إظهار الرغبة الزوجيه بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية .
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز
واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة .
3- إظهار درجة الإشباع   أو إشعار الطرف الآخر بقوة الإشباع والاستثارة
ويكون ذلك باستخدام الإيحاءات والإيماءات اللفظية كالآهات والحركات الجسمية .
ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن   ،
بسبب :


1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات .
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها .
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المتزنة أو الشريفة والطاهرة
لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في النوم .



تمثيل كما لوحظ أن من الزوجات من قد تلجأ إلي إظهار أنها مشبعة
أو تمثل بإتقان أنها وصلت إلي النشوة أو اللذة الكبرى وذلك إرضاء لزوجها حتي لا يعتقد
أنها باردة   أو لا تتجاوب مع نشاطه  .


فلذلك كثيراً ما نرى زوجاً يشتكي من أن زوجته لا تتفاعل معه بدرجة مقبولة خلال المعاشرة  ،
وإذا كانت تتفاعل فإنها تأبي وتتمنع في إظهار درجة سعادتها خلال ذروة الإشباع   ،


فالزوجة إذن تتهم في بعض الأحيان بأنها باردة ، ثم ينتبه من خلال المقابلة أنها تستمتع بالنشاط الجنسي ،
لكنها تعتقد – كما أشرنا – أن إظهار تلك الرغبة يعتبر ( قلة أدب ) أو عدم تربية أو سلوكيا
لا تتناسب وأخلاقيات الصالحة .

بل الصحيح ..
أن إظهار مشاعر اللذة في هيئة عبارات لفظية أو حركات جسدية
يعتبر عملية مهمة لتعميق مشاعر الود والمتعة بين الزوجين ،
وأن آهات اللذة أساسية في جميع مراحل حياتنا كلها ، فنحن نلجأ إلي استخدام تلك الآهات
لإظهار درجة استمتاعنا في صور عادية عديدة ،


فعندما نأكل نقول ( آه يا له من آكل لذيذ ) ،
وعندما نبدي إعجابنا بسيارة جديدة أو قطعة أثاث جميل نقول ( آه ما أجمل هذه السيارة )
وكذا .. ( آه كم أحبك .. ) ( آه ، أنت رائع ..) فالآهات وسيلة لإظهار درجة سعادتنا بالشيء
كما تظهر هذه الآهات درجة شعورنا بالفخر والامتنان بشيء ما .
المخاطر
أما الامتناع عن إصدار هذه الآهات خلال العملية الحميميه فإنه شيء آخر


ويعني الأمور التالية :
1- كراهيتنا للعملية نفسها .
2- رفض الطرف الآخر .
3- عدم شعورنا بالراحة والاطمئنان خلال العملية الخاصه .



قيمة العلاقه الخاصه !!


 يرتكز علي الشعور باللذة والمتعة ، وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان ،
وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين .


 يعني أن كلا الطرفين – الزوج والزوجة – يتقبلان بعضهما بعضاً ،
ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب .


وأن إصدار آهات اللذة من قبل الزوجة بالذات يعطي الزوج مؤشراً إيجابياً
علي أن زوجته تستمتع بالمعاشرة مثله تماماً ، وأن شريكته بالمعاشرة تشعر بالسعادة
وتتجاوب معه في أسلوب المعاشرة وطريقتها ،
إن المباشرة  الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج
من ترجمة هذا التفاعل إلي إشارات وإيماءات وألفاظ تعبر عن اللذة والنشوة ،
إن مشاكلنا الزوجية تبدأ عندما ننظر
إلي آهات النشوة  بصورة رسمية متحفظة محاطة بطقوس من الخجل والتردد ، 

0 التعليقات:

إرسال تعليق